في الكلمة التي ألقاها بن بوزيد في الملتقى الدولي الثاني حول الإصلاح اللغوي لثمازيغث توحي أن الوزارة جادة في تعليم الأمازيغية بينما العراقيل المسجلة تأتي من خارج قطاعه و عدد منها:تنوع المتغيرات اللغوية، غياب المؤطرين و اختلاف وضعياتهم الإدارية، ندرة الدعائم البيداغوجية، تعدد أشكال التدوين أي الخطوط المستعملة..إلخ.
الثابت أن الإرادة غير موجودة لدى الوزارة و إلا كان من الأولى أن تنظم هي مثل هذه الملتقيات التي تعنيها أكثر من المحافظة السامية للأمازيغية التي ثبت عجزها بعد إفراغها من محتواها و اقتصارها في العمل بطريقة مناسباتية على طريقة المنظمات الجماهيرية.و الجميع يعلم العراقيل التي صنعتها الوزارة نفسها عندما اشترطت على كل المتقدمين لتدريسها ديبلومات متخصصة في الأمازيغية في الوقت الذي تفتقر فيه الجزائر لمعاهد تكوين المعلمين في هذه اللغة.
Aselmedh nigh Aseqrî n tmazighth.
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire