Thamazighth s ysekkilen n teärâbth.

النواب الجزائريون الذين يعلم الخاص و العام مستوياتهم التعليميةالابتدائية في الغالب يحشرون أنوفهم في قضايا بيداغوجية و لغوية تتجاز إمكانياتهم طولا و عرضا و ذلك في التعديلات المقترحة في التقرير التمهيدي للجنة التربية والتعليم العالي والبحث العلمي والشؤون الدينية و التي ترمي إلى إعادة تفعيل الأمر رقم 76/35 المؤرخ في 16 أفريل 76 المتعلق بتنظيم التربية والتكوين و إلغاء كل القوانين التي تناقضه.
ففي اقتراحهم المعدل للمادة 34 طالب النواب بتدريس اللغة الأمازيغية بالحروف العربية في حين كان من الأجدر ترك هذا الموضوع الخطير لأصحاب الاختصاص في اللغة الأمازيغية.

1 commentaire:

Anonyme a dit…

لقد رفض الكثير من الولاة استقبال هؤلاء النواب لأنهم يعلمون أن هذا الجيل من البرلمانيين الجزائريين مجرد تجار مكنهم نظام خبيث من الوصول إلى أعلى المناصب التشريعية لأنهم غير متعلمين و بالتالي لا يمكنهم مراقبة النظام أو الدفاع عن المواطنين.