انفتاح التلفزيون هذه المرة على 01 يناير رأس السنة الأمازيغية ، صدم الكثير من تجار الهوية المستوردة، تلاميذ البعث الذين ذهلوا لعموم الاحتفال بهذا اليوم في شمال أفريقيا و خاصة في تلك المناطق التي جرت العادة على تقديمها في القناة الوحيدة على أنها مناطق عربية خالصة.
لكن ما يحدث لهذه المناسبة يماثل تماما ما يحدث للأمازيغية، الكل يعترف بوطنيتهما إلا أن الحكومة تتهرب من ترسيمهما رغم ثقل الرمزية التي تمثلها المناسبتان في هذه الأوقات العصيبة التي تتعرض فيها "ثامازغا" لهجومات إرهابية أكيدة العلاقة بمشكل الانتماء.
Hamazighth dhi ddoustour, Melmi?
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire