Ddin i rêbbi, Thamourth i aythbab nnes

Saint Augustinتحت قيادة جمعيات و أحزاب بعثية(بغطاء اسلامي) ابتدعت أياد خفية و أخرى معلومة أخبارا كارثية عن حملات تنصير في غاية النشاط تستهدف منطقة القبائل و الجنوب الجزائري، الفلم أعد بحبكة و خبث و هو الآن يدار بروية من طرف جمعية العلماء المسلمين و المساجد الواقعة تحت سيطرة السلفية الحكومية التي اخترعتها وزارة الشؤون الدينية أملا في ترويض التيار الاسلاموي الجامح.
و هو ما تحقق فعلا إذا ما تأملنا في نتائج الانتخابات المحلية التي جرت في 29/11/2007.
الواضح أن الهدف الأساسي من هذه الحملة هو تعميق الهوة بين منطقة القبائل التي يبدو أنها ستكون شرارة الثورة الشعبية المقبلة و باقي مناطق الوطن التي تنتظر فقط إشارة من مكان ما في جزائر الشوماج و اللاأمن و الاحتقار و سيطرة أقلية محضوضة على كل عائدات البترول و باقي موارد الشعب
و التركيز على منطقة القبائل دون غيرها من المناطق الأخرى يجد تفسيره في ضعف السيطرة الحكومية في هذه الجهة من الوطن خاصة و أن الحكومة يسيرها تحالف لا يمكن أن يرقى إلى تطلعات منطقة القبائل الديمقراطية بامتياز.

2 commentaires:

Anonyme a dit…

C'est vrai, ils ont peur de la Kabylie et ils ont raison eux les voleurs de nos richesses, les fosseurs de notre identité.

Anonyme a dit…

الدولة يجب أن تكون في خدمة الشعب وليس ضده لكن نحن في الجزائر الدولة ضد أي منطقة أو جهة لها ثقافة واسعة مثل لاالقبائل وذلك لكي تخمد هذه المنطقة ولا تتكلم لأن عند اتهام القبائل بالتنصير باقي الشعب لايمكن أن يتسامح نع الآخر خصوصا في الدين
وهذه هي دولة العزة والكرامة التي مسحت بكرامة وعزة كل الجزائريين في الأرض